boy

بسم الله الرحمن الرحيم

فرصة ذهبية ليكون لك مدخول ممتاز بإذن الله تعالى وبأقل مجهود

هذه الفرصة عبارة عن القيام بوساطة لتسويق منتجات وخدمات عديدة من خلال برنامج تسويقي خاص بمنشأة عماد الشيخ للتسويق العادل

وهذا البرنامج شبيه بالتسويق الشبكي ولكنه يختلف عنه حيث تمت إزالة جميع المحظورات الشرعية التي توجد في بعض شركات التسويق الشبكي ، بعد شرح التفاصيل التالية ستجدون نبذة عن الشركات التي لديها تسويق شبكي وهي كثيرة جداً ونبذة عن مبالغ العمولات الممتازة التي يتحصل عليها الأعضاء المسوقين والذين أسفل عضويتهم عدد مناسب من المستهلكين والمسوقين.

نذكر بعض النقاط الهامة جداً التي يجب أن تتوفر في التسويق االمباشر أو الشبكي وهي كالتالي:

4- التسجيل مجاناً ، أي لكي تشتري أو تكون عضو مسوق فقط دون أن تشتري يمكنك ذلك ، وبالتالي يمكنك الحصول على مدخول من وساطتك للغير دون أن تدفع أي مبلغ.

5- السلع أو الخدمات قيمتها حقيقية ومشابهة لسعر السوق وبعد حصول الأعضاء على عمولة تكون كلفة السلع أو الخدمات أقل من سعر السوق.

6- كل قطعة تباع تخرج عمولتها للمشتري وللأعضاء الذين هم أعلى منه ، ولا يوجد أي شرط يمنع وصول العمولة الى المشتري ومن هو أعلى منه من الأعضاء.

هذه الشروط تم ذكرها في اليوتيوب في ( حلقة بحث التسويق الشبكي وتكييفه الفقهي لجامعة الإمام محمد بن سعود) بالمملكة العربية السعودية في عام 2013 م تقريباً وبفضل الله تعالى منشأة عماد الشيخ للتسويق العادل والتي هي فرع من مؤسسة ألوان الطيف للتسويق في المملكة العربية السعودية قامت بعمل برنامج التسويق الوساطي (أو الشبكي) من عام 2011م و كل ما ذكر في بحث جامعة الإمام قد تم عمله في البرنامج ، بالإضافة الى ذلك هناك أمور أخرى لم تذكر في بحث جامعة الإمام محمد بن سعود وقد عملتها مؤسسة ألوان الطيف للتسويق في برنامجها التسويقي وهي ضرورية ولصالح الأعضاء أيضاً.

نبذة عن عمولات منشآت التسويق الشبكي وكذلك عن ماذا قالوا عن التسويق الشبكي ، بعد لقائنا مع العديد من أعضاء التسويق الشبكي لعدة منشآت وردنا التالي:

من الأعضاء عمولتهم الشهرية تزيد على 800 دولار شهرياً ومنهم من تزيد عمولته عن 2000 دولار شهريا ومنهم من تزيد عمولته على 3000 دولار شهريا ومنهم من تصل عمولته الى 21000 واحد وعشرين ألف دولار شهرياَ ومنهم من تزيد عمولته عن 27000 سبعة وعشرين الف دولار شهرياً ، وهؤلاء المسوقين بالتسويق الشبكي أشبههم بمثل الوكلاء لمنتجات المنشأة التي يسوقون لها و وكالتهم على جميع الأعضاء الذين هم مسجلين أسفل عضويتهم ، لذلك هم ليسوا كمندوبين عاديين وانما اشبههم بوكلاء أو موزعين حصريين ، وحسب عدد الأعضاء الذين هم سجلوا أسفل عضويتهم يكون مجال التوزيع الحصري الذي لهم.

بصورة أخرى لو أن أي عضو سجل أسفل عضويته أعضاء و وصل عددهم 100,000 مائة ألف عضو مباشرين وغير مباشرين (بمعنى أن الذي سجلوا أسفل عضويته قاموا بتسجيل أعضاء آخرين أسفل عضويتهم فهم غير مباشرين في التسجيل).

فيعتبر هذا العضو وكيل أو موزع حصري لكل من سجل أسفل عضويته بشكل مباشر أو غير مباشر. فهو موزع حصري لعدد مائة ألف من المستهلكين أو المسوقين و وكالته ليست محددة بمدينة أو بموقع انما محددة بالعدد الذي سجل أسفل عضويته.

أما بالنسبة عن ما قيل عن التسويق الشبكي فهو كالتالي: حلقة بحث التسويق الشبكي تكييفه الفقهي وتطبيقاته

صناعة التسويق الشبكي حقائق وارقام وتوجيهات

موقع المنتج :

www.0096613.com

سؤال يطرحه بعض الأشخاص وهو كيف لي أن أحصل على عمولات مستمرة من الأعضاء المسجلين أسفل عضويتي وأنا مجرد كلمتهم مرة واحدة واعطيتهم الموقع واسم المستخدم الخاص بي وعرفتهم على نشاط المنشأة وأنها تعطي عمولات مستمرة لكل من يشتري ولكل من هو مسجل أعلى من المشتري الى 5 مستويات.

الجواب هو : في الوساطة العقارية بعض الأحيان يتوسطوا عشرة أشخاص أو أقل أو أكثر ومعظمهم يخبر الوسيط الذي بعده عن العقار ويعطيه بعض المعلومات ثم يقوم هذا الوسيط ويبحث عن وسيط آخر وهكذا الى أن يصلوا الى المشتري وبعدما تتم البيعة يأخذ كل واحد من هؤلاء الوسطاء حصته حتى لو كان جهده بسيط جداً ، وتصل العمولة بعض الأحيان الى أكثر من 300 الف دولار، فهذا التوسط معروف ولا يستنكره أحد ، ولو صاحب العقار المباع ، لديه العديد من العقارات وتم بيعها بنفس الطريقة فأيضاً الوسطاء لهم حق في كل ما تم بيعه حتى لو لم يوضحوا ويعرفوا كل قطعة من العقار فهم عرفوا التاجر وما لديه من عقارات كلها ، ومن جهة أخرى لو أن شركة لها عدة أنشطة منها بيع العقار وأخبرت المسوقين أو الوسطاء بأن أي مشتري يأتيني من طرف أي وسيط فأنا أعطيه عمولته في أي منتج أو خدمة أقدمها ، فهذا أيضاً لا بأس به حسب رضى وموافقة الشركة ، كذلك منشأة عماد للتسويق العادل تقدم نفس العرض حيث لو أن أي وسيط يحضر من طرفه مشتري فجميع ما يشتريه يحصل الوسيط على عمولة ، وكذلك لو الوسيط أحضر وسيط آخر والوسيط أحضر وسيط ثالث واشترى شخص فهو يعتبر رقم 4 فكل الوسطاء يحصلون على عمولة لكن عمولة الوسيط المباشر أعلى من الوسيط رقم 2 والوسيط رقم 2 عمولته أعلى من الوسيط رقم 5 وهكذا.

بالإضافة الى ذلك يوجد نظام الوكالات او حق التوزيع الحصري فهذا أيضا متعارف عليه حيث يقوم الموزع الحصري بتعريف التجار على منتجات المصنع ويحاول تسويقها أو عمل دعاية لها الى أن تصبح معروفة وبعد ذلك يقوم التجار بالشراء من المصنع مباشرة نظير عمولة أو نسبة يدفعها المصنع من كل قيمة بضاعة تباع على التجار في منطقة الموزع. أما في حالة التسويق الوساطي أو المباشر فلا يوجد حق توزيع حصري على منطقة جغرافية بل يوجد حق توزيع حصري على جميع من سجل عضويته أسفل عضوية المسوق فهو يعتبر وكيل أو موزع حصري على جميع من سجل أسفل عضويته.